بحث
جدنا على الفيس بوك
مشاركه
تصويتنا
قائمة الموقع
قسم الاخبار
دائرة الضوء [32] | خارج الدائره [817] |
مقالات [9] | اخبار الصحف [3] |
اقسام المدونه
طب وصحه [77] | كمبيوتر وانترنت [25] |
غرائب وطرائف [13] | سفر وسياحه [5] |
البيئه والتنميه [10] | معلومات تهمك [13] |
الهواتف الذكيه [13] | منوعات [19] |
عالم السيارات [8] |
جديد المدونه
ضفدع ينقذ فأرا من الغرق |
الصحة السعودية: إصابة جمل بفيروس كورونا |
تصحيح تقديرات تقرير عن تغير المناخ |
كلية بيولوجية تُعيد الأمل لمرضى القصور الكُلوي |
شرب الماء والشاي الأخضر يساعد على تنظيف الكبد وتنشيطه |
تعرَّف على جزيرة سقطرى اليمن |
التهاب المسالك البولية في الأطفال الأعراض والعلاج |
تويوتا تسحب 33 ألف مركبة لعيب بالمحرك |
معرض ديترويت يكشف عن أكثر من 18 سيارة لأول مرة |
أغذية تؤدي إلى اصفرار الأسنان |
الاكثر مشاهده
أرشيف السجلات
الرئيسية » خارج الدائره » يمني يوثق تاريخ 100 عام من القضاء في عدن
0:05 AM | |
تعاني مدينة عدن من إهمال كبير لموروثها وتراثها الثقافي والحضاري، لاسيما من قبل الحكومات التي تعاقبت على إدارتها، غير أن القليل من أبنائها يبذلون جهودا ذاتية لحفظ ما بوسعهم من تاريخها الزاخر ونقله للأجيال القادمة.
استطاع رئيس محكمة استئناف عدن القاضي فهيم محسن بجهود ذاتية إنشاء المتحف القضائي لعدن، وهو الأول من نوعه في اليمن، إذ يحتوي على مقتنيات نادرة وآلات يزيد عمرها على 100 عام استخدمت في المحاكم آنذاك بالإضافة إلى وثائق وكتيبات ودمغات وأحكام قضائية تعود إلى فترة الحكم البريطاني. يقول مؤسس المتحف: "من منطلق أن مدينة عدن ذات تاريخ عريق وعرفت بأنها مدينة القضاء والقانون منذ عقود، جاءت فكرة تأسيس المتحف القضائي، وبدأنا بجمع صور القضاة ثم الآلات القديمة التي استخدمت في تلك الفترات ثم جمع ملابس القضاة بمختلف المراحل التي مرت بها المدينة". وأكد القاضي فهيم محسن أن الهدف من إنشاء المتحف هو توثيق تاريخ القضاء في مدينة عدن منذ الاحتلال البريطاني وصولاً إلى فترة دولة الوحدة اليمنية القائمة. ويحتفظ المتحف بالآلات القديمة التي استخدمت في المحاكم، خصوصا إبان الحكم البريطاني وبعد الاستقلال، أي في عهد دولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، ويبرز منها آلة نسخ طباعة يعود تاريخ صنعها إلى العام 1922 من قبل شركة ادرانا البريطانية. ويقول القائمون على المتحف إن آلة مماثلة لها محفوظة في المتحف البريطاني في لندن. يشاهد الزائر إلى المتحف الملابس التي كان يرتديها القضاة الإنجليز والسودانيين خلال العقود الماضية، فضلاً عن عدد كبير من صور القضاة وأشهرهم القاضية حميدة زكريا، التي تعد أول قاضية في الوطن العربي. وأضاف: "نستطيع القول إن المتحف يحتفظ الآن بوثائق القضاء الشرعي في عدن، مروراً بالقضاء الإنجليزي ثم القضاء الذي تلى استقلال جنوب اليمن، أي في عهد دولة جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية، وأيضاً قضاء دولة الوحدة". بالإضافة إلى ذلك، يتضمن المتحف آلات حديدية وصور للقضاة وأشهر المحاكمات. وأشار محسن إلى أن تلك الوثائق تم جمعها من عدة أماكن، أبرزها أرشيف محكمة استئناف عدن والمكتبة التابعة لها، أما الآلات فقد عثرنا عليها خلف المبنى مطمورة وقد تعرضت لعوامل التعرية. واختم حديثه: "وثقنا أسماء القضاة في عدن منذ القرن الهجري الأول وحتى يومنا هذا، ما يعد إنجازاً لأنه جهد ذاتي نسعى من خلاله إلى حفظ تاريخ هذه المدينة". ويحتاج المتحف، الذي يقع في مبنى محكمة استئناف عدن، إلى كثير من الاهتمام من قبل السلطات المعنية، كونه يعد نواة لتوثيق الأحداث التاريخية الكبيرة التي مرت بها عدن. ويقول الباحث بلال غلام لـ"سكاي نيوز " إن للمتحف أهمية كبيرة "تتمثل بأنه يعد رمزية القضاء العادل التي عرفت به عدن إبان الحكم البريطاني لعدن في الفترة من 1839 – 1967 من جهة، ولتعريف الزوار وتذكيرهم بحقبة تاريخية عرفتها عدن بالقضاء العادل أبان حكم الإنجليز". المصدر:سكاي نيوز | |
خارج الدائره |
مشاهده: 482 |
almegtreb :بواسطة
علامات: |
الفئة :
Tweet |
إقراء ايضاً :
Registration of your site Directorie list from 1PS.BIZ |
Submission from 1PS.BIZ |
مجموع التعليقات: 0 | |
إضافة تعليق