بحث
جدنا على الفيس بوك
مشاركه
تصويتنا
قائمة الموقع
قسم الاخبار
دائرة الضوء [32] | خارج الدائره [817] |
مقالات [9] | اخبار الصحف [3] |
اقسام المدونه
طب وصحه [77] | كمبيوتر وانترنت [25] |
غرائب وطرائف [13] | سفر وسياحه [5] |
البيئه والتنميه [10] | معلومات تهمك [13] |
الهواتف الذكيه [13] | منوعات [19] |
عالم السيارات [8] |
جديد المدونه
ضفدع ينقذ فأرا من الغرق |
الصحة السعودية: إصابة جمل بفيروس كورونا |
تصحيح تقديرات تقرير عن تغير المناخ |
كلية بيولوجية تُعيد الأمل لمرضى القصور الكُلوي |
شرب الماء والشاي الأخضر يساعد على تنظيف الكبد وتنشيطه |
تعرَّف على جزيرة سقطرى اليمن |
التهاب المسالك البولية في الأطفال الأعراض والعلاج |
تويوتا تسحب 33 ألف مركبة لعيب بالمحرك |
معرض ديترويت يكشف عن أكثر من 18 سيارة لأول مرة |
أغذية تؤدي إلى اصفرار الأسنان |
الاكثر مشاهده
أرشيف السجلات

5:13 PM | |
![]() وكان وزير الخارجية الأميركي جون كيري ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون قالا في بيان مشترك: "ما زلنا نشعر بالقلق والانزعاج لعدم توصل زعماء الحكومة والمعارضة حتى الآن إلى سبيل لحل الأزمة الخطيرة والاتفاق على تنفيذ إجراءات ملموسة لبناء الثقة." وأضاف البيان الأميركي الأوروبي: "الوضع (في مصر) لا يزال هشا للغاية ولا يهدد بمزيد من إراقة الدماء والاستقطاب فحسب وبل ويعوق الانتعاش الاقتصادي الضروري لنجاح العملية الانتقالية في مصر." وجاء البيان بعد جهود وساطة عربية وأميركية وأوروبية في القاهرة في الأيام الأخيرة استهدفت التوصل إلى تسوية سياسية تشرك الإخوان في الحكم مقابل فض الاعتصامات والمسيرات ووقف العنف. رسالة للإخوان يرى د. نبيل عبد الفتاح، مدير مركز الأهرام للدراسات الاجتماعية والتاريخية، أن البيان الأوروبي الأميركي بالأساس رسالة موجهة للإخوان وأنصارهم أكثر منه محاولة للمساهمة في حل المشكلة في مصر. ويقول: "يستهدف تشتيت محاولات قوات الأمن والجيش لإنهاء الاعتصامات والعنف بما يتضمنه من اظهار محاولات تشجيع المعتصمين القادمين من الريف على مغادرة القاهرة وكأنها لا تعني شيئا. كذلك يستهدف إيصال رسالة تشجع على مزيد من الاعتصامات والمسيرات بهدف ارباك السلطات الانتقالية في البلاد". ونشر الكاتب المصري المعروف هاني شكر الله على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ما يعبر عن استياء أشد من البيان الأميركي الأوروبي، واعتبره كمقدمة للتدخل في الشأن المصري ويساوي بين الحكومة والإخوان على طريقة لغة "فض المنازعات" التي تستخدمها أوروبا وأميركا فيما يتعلق بالصراع العربي ـ الاسرائيلي. وكتب يقول: "أميركا وأوروبا تتعاملان مع الصراع السياسي الداخلي في مصر كما لو كان صراعا دوليا، وعلى أقل تقدير حربا أهلية، بما يسمح بالتدخل الصريح والمعلن ... (بل لعلنا نلاحظ استخدام لغة عهدناها سنوات طوال في شأن الصراع الفلسطيني الإسرائيلي)". ويضيف: ".. لا توجد بالبيان اشارة واحدة للإرهاب في سيناء ولا مطالبة صريحة للإخوان بإدانته ويكتفي بمطالبة "الطرفين" بإدانة العنف، وذلك في مفارقة صارخة من قوي غربية أعلنت منذ وقت ليس ببعيد الإرهاب الخطر الأول على الأمن والاستقرار الدولي، ومارست في حربها عليه – ومازالت – انتهاكات مروعة لحقوق الانسان، وقتلت ومازالت تقتل في مجرى حربها تلك آلاف المدنيين". ضغوط وبدا البيان لكثير من المصريين الذين تحدثنا إليهم وكأنه صادر من تركيا وليس واشنطن وبروكسيل. وكتب هاني شكر الله يقول: "... حتى ولو قبلنا بالتعامل بطريقة حل المنازعات، فإن أميركا وأوروبا يطالبان الشعب المصري بالموافقة على اجراءات اذعان يقدموا في اطارها كل شئ في مقابل لا شئ (على طريقة أوسلو، حيث يلعب الإخوان دور اسرائيل) – وهو أمر لا يصدق على الأقل في ضوء موازين القوى بين الطرفين." يقول د. نبيل عبد الفتاح: "الواضح أن البيان يريد إظهار السلطة الانتقالية وكأنها مترددة وغير قادرة على إدارة الأمور، وأيضا إيصال رسالة بأنها تتعرض لضغوط دولية مؤثرة". ويضيف أن كل ذلك تشجيع للإخوان للاستمرار في عنادهم وتصلبهم ورفضهم لأي محاولة لإشراكهم في العملية السياسية الانتقالية. ويذهب هاني شكر الله إلى القول: "يستخدم البيان لغة التهديد ضمنا حين يؤكد على أن استمرار النزاع "يعيق استعادة الاقتصاد المصري لعافيته". قد يبدو هذا مجرد اقرار لواقع، ولكن حين يأتي في بيان مشترك أمريكي أوروبي وفي سياق لا يطالب الإخوان ولو بتعهد بفض الاعتصامات والتوقف عن المسيرات العنيفة (أي الأسباب الملموسة والساطعة للتوتر وتعويق الانتقال ومن ثم استعادة العافية الاقتصادية) فلا يخفى عن أكثرنا سذاجة ما تنطوي عليه مثل تلك الاشارة من تهديد ضمني (لا نشك في انه يقال صراحة وراء الأبواب المغلقة) بالعقاب الاقتصادي." في النهاية هناك أجواء توتر في مصر أفسدت بهجة العيد وتركت كثيرا من المصريين في حيرة وعدم يقين. | |
خارج الدائره | مشاهده: 396 | almegtreb :بواسطة الترتيب: 0.0/0 | الفئة :
Tweet | ![]() |
إقراء ايضاً :
![]() Directorie list from 1PS.BIZ |
![]() |
Submission from 1PS.BIZ |
مجموع التعليقات: 0 | |
إضافة تعليق