بحث
جدنا على الفيس بوك
مشاركه
تصويتنا
قائمة الموقع
قسم الاخبار
دائرة الضوء [32] | خارج الدائره [817] |
مقالات [9] | اخبار الصحف [3] |
اقسام المدونه
طب وصحه [77] | كمبيوتر وانترنت [25] |
غرائب وطرائف [13] | سفر وسياحه [5] |
البيئه والتنميه [10] | معلومات تهمك [13] |
الهواتف الذكيه [13] | منوعات [19] |
عالم السيارات [8] |
جديد المدونه
ضفدع ينقذ فأرا من الغرق |
الصحة السعودية: إصابة جمل بفيروس كورونا |
تصحيح تقديرات تقرير عن تغير المناخ |
كلية بيولوجية تُعيد الأمل لمرضى القصور الكُلوي |
شرب الماء والشاي الأخضر يساعد على تنظيف الكبد وتنشيطه |
تعرَّف على جزيرة سقطرى اليمن |
التهاب المسالك البولية في الأطفال الأعراض والعلاج |
تويوتا تسحب 33 ألف مركبة لعيب بالمحرك |
معرض ديترويت يكشف عن أكثر من 18 سيارة لأول مرة |
أغذية تؤدي إلى اصفرار الأسنان |
الاكثر مشاهده
أرشيف السجلات

6:31 PM | ||||
![]() ودعا الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل إلى "وقف فوري للعنف في مصر"، ودعوا في اتصال هاتفي بينهما كذلك إلى إجراء مشاورات أوروبية "عاجلة" حول مصر. وأضاف البيان الرئاسي الفرنسي الذي أورد الخبر أن هولاند وميركل يطلبان اجتماعا عاجلا لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في الأسبوع القادم. من جهة أخرى دعا مجلس الأمن الدولي فجر الجمعة كافة الأطراف في مصر إلى وضع حدٍ للعنف، وممارسة أقصى درجات ضبط النفس، في أعقاب مصرع مئات الأشخاص عندما قمعت قوات الأمن الاحتجاجات المطالبة بعودة الرئيس المعزول محمد مرسي إلى سدة الحكم. كما دعا أعضاء المجلس إلى مصالحة وطنية، وأعربوا عن أسفهم لوقوع خسائر في الأرواح وعن تعاطفهم مع الضحايا. وقالت سفيرة الأرجنتين لدى الأمم المتحدة ورئيسة الدورة الحالية لمجلس الأمن، ماريا كريستينا برسيفال، للصحفيين عقب اجتماع عُقد حول الوضع في مصر، إن "أعضاء المجلس يرون أن من المهم إنهاء العنف في مصر، وأن على جميع الأطراف ممارسة أقصى درجات ضبط النفس". وخلال الاجتماع الطارئ الذي عُقد خلف أبواب مغلقة، أطلع يان إلياسون نائب الأمين العام للأمم المتحدة أعضاء المجلس على الوضع في مصر. وانعقدت جلسة بناءً على طلب مشترك من قبل فرنسا وبريطانيا وأستراليا، وهي دول تتمتع بعضوية مجلس الأمن. وقالت برسيفال إن هناك رغبة مشتركة في وقف العنف، والإسراع نحو تحقيق مصالحة وطنية. وقال مراسل الجزيرة بواشنطن ناصر الحسيني إن هدف الاجتماع لم يكن لاتخاذ قرار على ما يبدو، وإنما لجس النبض دوليا خاصة فيما يتعلق بموقفي روسيا والصين. وجاء انعقاد مجلس الأمن بعد قليل من تنديد الرئيس الأميركي باراك أوباما بالعنف ضد المدنيين، في حين يستعد وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي لبحث الوضع "المأساوي" وسط إدانة دولية واسعة.
وفي رد فعل على الدعوة الأممية، قالت جماعة الدعوة السلفية وحزب النور في بيان مشترك إن هناك بوادر تدخل دولي في الشأن المصري من خلال جلسة مجلس الأمن. وأكد البيان أن هذه المواقف تستدعي دق ناقوس خطر جديد يحتم على جميع الأطراف أن يقدم كل منها شيئا من التنازل من جهته. وأضاف البيان أن الدعوة السلفية وحزب النور باقيان على موقفهما منذ بداية الأحداث، وهو الموقف الرافض لفكرة الحشد والحشد المضاد، والداعي للجوء إلى مائدة المفاوضات. من جهته أعلن حزب مصر القوية برئاسة عبد المنعم أبو الفتوح رفضه لأي محاولة لتدويل الأزمة الحالية. وقال الحزب في بيان إن ما يجرى في مصر شأن داخلي، وإن على أطراف الأزمة أن تكون على مستوى المسؤولية وتسعى لحل الأزمة داخليا ورأب الصدع. تعليق مساعدات في هذه الأثناء أعلنت الدانمارك تعليق مساعدتها لمصر بسبب مجزرة فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة. وقال وزير التنمية الدولية كريستيان فريس باك، إن للدانمارك مشروعين بتعاون مباشر مع الحكومة والمؤسسات العامة المصرية سيعلّقان. وأضاف في تصريحات صحفية أن هذا الموقف يأتي ردا على الأحداث الدامية وما وصفه بالمنعطف المؤسف للغاية الذي اتخذه التطور الديمقراطي في مصر. وأعرب فريس باك عن رغبته في أن يناقش الاتحاد الأوروبي مساعداته لمصر التي تساهم فيها الدانمارك، كما قال إنه سيحث الدول الأوروبية على اتخاذ إجراء مماثل لما قامت به بلاده. إدانة واتصالات وفي برلين أعلن الناطق باسم الحكومة الألمانية أنها "تدين بشدة العنف" في مصر وتدعو كل الأطراف إلى التفاوض. وقال شتيفن سايبرت إن "الحكومة تدين بشدة العنف" الذي أودى بحياة حوالي ستمائة شخص في مصر، وأضاف "ليس هناك سوى حل واحد جيد وهو الحل الذي ندعو إليه، إنه العودة إلى المناقشات". وأضاف الناطق الذي كان يتحدث في المؤتمر الصحفي الأسبوعي للحكومة "نطلب من كل الأطراف العمل بشكل سلمي والامتناع عن أي عمل عنف وخصوصا اليوم"، حيث دعت جماعة الإخوان المسلمين إلى "جمعة غضب". وتابع أن "تصعيدا يمكن أن يغرق كل مصر في فوضى عنف وأعمال انتقامية". وفي باريس أعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند سيبحث وضع مصر في اتصال هاتفي مع رئيس الوزراء البريطاني ديفد كاميرون مساء اليوم بعد مكالمة أولى مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل. وكان هولاند طالب الخميس بوقف فوري لأعمال العنف التي أوقعت حوالي ستمائة قتيل الأربعاء في مصر. من جهته قال وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس اليوم الجمعة إن تصاعد التوترات في مصر قد يصب في مصلحة الجماعات المتشددة وحث كافة الأطراف على بذل ما في وسعهم لنزع فتيل التوتر.وقال فابيوس لراديو آرتي إل "بالنظر إلى أن مصر كانت ضامنا للسلام في الشرق الأوسط فإن هذا العنف يثير المزيد من القلق"، وأضاف "يجب إظهار أكبر قدر من ضبط النفس وإلا ستستفيد الجماعات المتطرفة من الوضع وسيكون هذا خطيرا للغاية". وذكر فابيوس أنه يجب بذل كل الجهود لتجنب اندلاع حرب أهلية وإقناع جميع الأطراف بالجلوس إلى طاولة المفاوضات، وأضاف "يجب إنهاء العنف ويجب على السلطات أن تقدم لفتات وعلى المتظاهرين أيضا إظهار سلميتهم". اجتماع أوروبي وفي بروكسل أعلن مكتب مسؤولة الشؤون الخارجية بالاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون اليوم الجمعة أن ممثلي الدول الـ
وقال المكتب على حسابه على تويتر إن "اجتماعا للسفراء (المكلفين السياستين الخارجية والأمنية) سيعقد الاثنين لتقييم الوضع في مصر". وكانت آشتون قد طالبت في وقت سابق، قوات الأمن في مصر، بممارسة أقصى درجات ضبط النفس، كما دعت الحكومة المصرية المؤقتة إلى "إنهاء حالة الطوارئ في أسرع وقت للسماح باستئناف حياة طبيعية". وأضافت آشتون "وحده الجهد المنسق بين جميع المصريين والمجتمع الدولي يمكنه إعادة البلاد إلى طريق الديمقراطية وتجاوز التحديات التي تواجهها مصر"، داعية كل الأطراف إلى التزام "عملية سياسية تهدف إلى استعادة البنى الديمقراطية" وإلى إجراء انتخابات "بالمشاركة السلمية لكل القوى السياسية". المصدر:الجزيره | ||||
خارج الدائره | مشاهده: 1014 | almegtreb :بواسطة الترتيب: 0.0/0 | الفئة :
Tweet | ![]() |
إقراء ايضاً :
![]() Directorie list from 1PS.BIZ |
![]() |
Submission from 1PS.BIZ |
مجموع التعليقات: 0 | |
إضافة تعليق