قضايا يمنيه وعربيه
الأحد, 2025-07-06, 8:53 PM
الرئيسية المدونة التسجيل RSS
أهلاً بك, ضيف
بحث
القرآن الكريم
القنوات الفضائيه
صفحة الاناشيد
متابعه عبر البريد

ادخل بريدك الالكتروني


جدنا على الفيس بوك
تابعنا على تويتر
مشاركه
تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 19
إنشاء موقع مجاناً

إحصائية
Review //yemen-fact.ucoz.com/ on alexa.com




المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0
طريقة الدخول
أرشيف السجلات
اعلانات
===================
الرئيسية » خارج الدائره » الإنترنت والتدخل..العراق ثم سوريا
7:44 PM
الإنترنت والتدخل..العراق ثم سوريا
عندما خرج وزير الخارجية الأميركي جون كيري منذ أيام للكشف عن تقرير الاستخبارات الأميركية الذي يدين دمشق باستخدام السلاح الكيماوي في الغوطة، قفز إلى أذهان مشاهديه سلفه كولن باول حين أطل في موقف مماثل قبل عقد من الزمن لإثبات امتلاك العراق أسلحة دمار شامل قبيل غزوه، وشابه استخدام فيديوهات من يوتيوب ومواقع التواصل الاجتماعي عن موقع "الهجوم الكيماوي" أدلة اسلحة العراق وكان أغلبها عبر "بحث غوغل".
واهتم الكثير من النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بالإشارة إلى أن "أبرز أوجه التشابه بين التقريرين، اللذين وصفا من قبل مراقبين بالهشاشة، اعتمادهما بشكل أساسي على معلومات مستقاة من شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي، والارتكاز على هذه المعلومات لتكون ذريعة لقرارات كبرى مثل احتلال العراق والتدخل العسكري المحتمل بسوريا".

ففي عام 2003 أمضى باول، مزودا ببعض المخططات والرسائل الإلكترونية التي "اعترضتها المخابرات الأميركية" وصور الأقمار الصناعية، نحو ساعتين محاولا إقناع أعضاء مجلس الأمن أن العراق يعمل على تطوير أسلحة للدمار الشامل ما يشكل مبررا لغزوه.

أوضح بعض النشطاء على "توتير" أن "المعلومات التي عرضها باول وقال إنها أدلة دامغة لا يمكن إنكارها تضمنت صورا فضائية تعرض (مستودعات ذخائر كيماوية نشطة) ومواقع تطوير أسلحة دمار شامل قال إن السلطات العراقية أزالتها قبل وصول مفتشي الأمم المتحدة".

تلك الأدلة والصور والمعلومات الإلكترونية تبين فيما بعد أن أغلبها كان مفبركا، وأثبتت الأيام بعد الغزو الأميركي للعراق أن الأخير لا يملك شيئا من أسلحة الدمار الشامل التي تحدث عنها الأميركيون.

بعد 10 أعوام من غزو العراق، وتحديدا في 30 أغسطس خرج كيري في مؤتمر صحفي مماثل وقال إن حكومة بلاده تجزم "بثقة عالية" إن قوات الرئيس بشار الأسد هي التي شنت الهجوم الكيماوي على ريف دمشق في 21 أغسطس وأسفر عن مقتل 1429 شخصا بينهم 426 طفلا حسب تقرير الاستخبارات الأميركية.

وبحسب نشطا، كان لافتا أن التقرير الأميركي المؤلف من 4 صفحات بنى معطياته كما أشار كيري على "الصور والفيديوهات المرعبة التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي بعد الهجوم"، وتضمن إشارة إلى التقاط مكالمة لمسؤول سوري كبير أعطى الأوامر باستخدام الأسلحة الكيماوية، إضافة إلى جهود استخباراتية "لا يمكن الكشف عنها" وشهادات من مواطنين وصحفيين وآلاف الصور والأخبار.

ويرى هؤلاء النشطاء أن "الغزو الأميركي للعراق وما أثبته من براءة بغداد من تهمة أسلحة الدمار الشامل، جعل العيون مفتوحة على التقرير الذي سوقته الإدارة الأميركية للتدخل العسكري بسوريا، وربما كان ذلك أحد أسباب تأجيل الضربة العسكرية لدمشق ريثما ينتهي المفتشون الدوليون من تحقيقاتهم في الحادثة".

المصدر:سكاي نيوز
الفئة : خارج الدائره | مشاهده: 524 | almegtreb :بواسطة الترتيب: 0.0/0

إقراء ايضاً :
  • اليمن.. عشرات القتلى في صعدة في 5 أيام
  • شركة بالسعودية تعذب عمالها بالماء الحار.. وتمنع الصلاة
  • تسريبات عن اتفاق أميركي ـ روسي يمدد ولاية الأسد.. وواشنطن تنفي
  • أميركا تجمد حسابات 4 من حزب الله
  • أنصار مرسي يصعدون احتجاجاتهم في العيد

  • site promotionRegistration of your site
    Directorie list from 1PS.BIZ
    site promotion - submission
    FREE ADS Directories Galore!
    Blog Directory
    Submission from 1PS.BIZ

    مجموع التعليقات: 0

    إضافة تعليق