بحث
جدنا على الفيس بوك
مشاركه
تصويتنا
قائمة الموقع
قسم الاخبار
دائرة الضوء [32] | خارج الدائره [817] |
مقالات [9] | اخبار الصحف [3] |
اقسام المدونه
طب وصحه [77] | كمبيوتر وانترنت [25] |
غرائب وطرائف [13] | سفر وسياحه [5] |
البيئه والتنميه [10] | معلومات تهمك [13] |
الهواتف الذكيه [13] | منوعات [19] |
عالم السيارات [8] |
جديد المدونه
ضفدع ينقذ فأرا من الغرق |
الصحة السعودية: إصابة جمل بفيروس كورونا |
تصحيح تقديرات تقرير عن تغير المناخ |
كلية بيولوجية تُعيد الأمل لمرضى القصور الكُلوي |
شرب الماء والشاي الأخضر يساعد على تنظيف الكبد وتنشيطه |
تعرَّف على جزيرة سقطرى اليمن |
التهاب المسالك البولية في الأطفال الأعراض والعلاج |
تويوتا تسحب 33 ألف مركبة لعيب بالمحرك |
معرض ديترويت يكشف عن أكثر من 18 سيارة لأول مرة |
أغذية تؤدي إلى اصفرار الأسنان |
الاكثر مشاهده
أرشيف السجلات
الرئيسية » خارج الدائره » اليمن: بوادر حرب طائفية في صعدة بين الحوثيين والسلفيين وإعلان الجهاد في ثلاث جبهات وقبائل تستعد للقتال ضد الشيعة
6:49 PM | |
لاحت في الأفق أمس الاول بوادر حرب قبلية طائفية في محافظة صعدة بشمال اليمن بين جماعة السلفيين في منطقة دمّاج وجماعة الحوثي المسلحة ذات التوجه الزيدي الاثني عشري، بعد ايام من التوتر الشديد بينهما والمواجهات المسلحة التي أدت الى سقوط العديد من القتلى والجرحى من الجانبين.
وجاءت بوادر الحرب الطائفية بعد فشل اللجنة الرئاسية العسكرية المكلفة بالوساطة واحتواء المواجهات المسلحة بين الحوثيين والسلفيين في منطقة دمّاج منذ عدة أسابيع بشكل متقطع في محافظة صعدة والتي أفضت إلى قيام مسلحي جماعة الحوثي بمحاصرة منطقة دمّاج حيث تقع فيها أقدم مدرسة للسلفيين والتي أسسها الشيخ الراحل مقبل بن هادي الوادعي. وذكرت مصادر محلية ان مسلحي جماعة الحوثي شنوا خلال الثلاثة ايام الماضية حملة اعتقالات واسعة في عدد من مناطق محافظة صعدة طالت اختطاف 54 شخصا أغلبهم من مديرية ساقين،’فيما البقية ينتمون الى منطقة بني عوير الأكثر كثافة بالسلفيين في مديرية سحار، وذلك بحكم أن جماعة الحوثي هي السلطة الحاكمة حاليا في محافظة صعدة، إثر سيطرتها على المحافظة مع بداية اندلاع الثورة الشعبية عام 2011 وتعيينها محافظا من أكبر زعماء القبائل في صعدة، ولم تتم المصادقة على تعيينه حتى الآن من قبل الدولة. وأوضحت المصادر ان مسلحين حوثيين داهموا عدداً من منازل المواطنين في ساقين واعتقلوهم واقتادوهم إلى سجون تابعة لجماعة الحوثي، مؤكدة أن الاعتقالات شملت 22 مواطنا من مناطق مختلفة منها وادي خير، وبني بحر، والغجار، التابعة لمديرية ساقين، وتم اعتقالهم في فترات متفاوته فيما تم اعتقال 25 مواطنا دفعة واحدة السبت الماضي من منطقة المحرث بمديرية ساقين. وقالت ‘طلبوا من المعتقلين كتابة تعهدات خطية بعدم قيامهم بأي نشاط سياسي او اجتماعي ضد جماعة الحوثي ومنعهم من اي اجتماعات مع شباب المنطقة، اضافة الى منعهم من اقامة صلاة الجمعة في المنطقة او الخطابة في الناس في أي محفل او غيره وكذلك منعهم من السفر خارج المنطقة وفي حالة رفضهم ذلك فسيطبق عليهم الخيار الثاني والذي هو النفي والتهجير خارج المحافظة’. وأكد القيادي السلفي بمنطقة دماج الشيخ أبو إسماعيل الوادعي سقوط 420 قتيلا ونحو 800 جريح من طلبة العلم السفليين ومن سكان منطقة دمّاج منذ بداية المواجهات المسلحة بين الحوثيين والسلفيين حيث عجزت الدولة عن وضع حد لاحتواء هذه المواجهات بسبب غيابها التام عن محافظة صعدة. وفي ردة فعل سلفية أعلن الشيخ الوادعي أمس عن فتح ثلاث جبهات جهادية جديدة ضد الحوثيين في محافظة صعدة والمحافظات المجاورة لها التي يتواجد فيها الحوثيون بكثافة، إضافة إلى استحداث نقاط عسكرية لاعتقالهم ومنع الإمداد العسكري والتمويني عنهم، والتي قوبلت بإعلان ثلاث قبائل مسلحة من أشد الخصوم لجماعة الحوثي استعدادها القتال الى جانب السلفيين ضد الحوثيين، في أكثر من منطقة شمالية. ونسب موقع (مأرب برس) الاخباري المستقل الى الوادعي قوله ‘لقد تم توافد العديد من رجال القبائل ملبّين لدعوة الجهاد التي دعا إليها الشيخ السلفي يحيى الحجوري للجهاد ضد المعتدين عليهم’، حسب تعبيره إلا أنه تم إيقافهم احتراماً لتواجد اللجنة الرئاسية والعسكرية. وأضاف ‘انه تم فتح 3 جبهات جديدة، الأولى في منطقة حجور بمحافظة حجة والثانية في منطقة كتاف والثالثة في قبيلة حاشد, ويقوم عمل تلك الجبهات على إقامة نقاط تفتيش تهدف إلى عدم وصول المواد والمؤن إلى صعدة, إضافة إلى قيامها باعتقال وأسر الحوثيين’. وأرجع القيادي السلفي هذه الدعوة الجهادية من الشيخ الحجوري الى تباطؤ الحكومة اليمنية في تنفيذ القرارات المتفق عليها بشأن وقف المواجهات بين الحوثيين والسلفيين, إضافة إلى تدهور الوضع الصحي لحالة المصابين من السلفيين وسكان دمّاج وسقوطهم واحداً تلو الآخر. وكانت جماعة الحوثي المسلحة خاضت ست حروب ضد الدولة خلال الفترة 2004 و2010 في محافظة صعدة وامتدت الى مناطق مجاورة لها وسقط فيها الآلاف من القوات الحكومية ومسلحي جماعة الحوثي وفي مقدمة القتلى مؤسس جماعة الحوثي حسين بدر الدين الحوثي، الذي قتل في ايلول (سبتمبر) 2004 في نهاية الحرب الأولى بين الجانبين. وفي نهاية الحرب السادسة مطلع العام 2010 تم التوصل الى اتفاق لوقف الحرب بين الجانبين دون قيد أو شرط، وظلت معه جماعة الحوثي محتفظة بعناصرها المسلحين، حتى جاءت الفرصة السانحة لها مطلع العام 2011 عند اندلاع الثورة الشعبية ضد نظام الرئيس السابق علي عبد الله صالح، والتي أضعفت سلطات الدولة وتمكنت حينها من السيطرة الكاملة على محافظة صعدة. واصبحت جماعة الحوثي تتمتع حاليا بما يشبه الحكم الذاتي غير المعلن في صعدة، وتدير الأمور الأمنية والعسكرية والادارية والمالية فيها بالكامل في ظل غياب تام لسلطات الدولة، والتي تحاول اقناع الجماعة بضرورة التحول الى حزب سياسي غير مسلح حتى يتم الاعتراف بها رسميا، وتم إشراكها في مؤتمر الحوار الوطني في محاولة من السلطة ورعاة المبادرة للتسوية السياسية في اليمن لسحب البساط من تحت أقدام جماعة الحوثي، غير أنها كانت أكثر مناورة واللعب بأوراق سياسية وعسكرية وأكثر براعة من محاولات السلطة. المصدر:القدس العربي | |
خارج الدائره | مشاهده: 436 | almegtreb :بواسطة الترتيب: 0.0/0 | الفئة :
Tweet |
إقراء ايضاً :
Registration of your site Directorie list from 1PS.BIZ |
Submission from 1PS.BIZ |
مجموع التعليقات: 0 | |
إضافة تعليق