بحث
جدنا على الفيس بوك
مشاركه
تصويتنا
قائمة الموقع
قسم الاخبار
دائرة الضوء [32] | خارج الدائره [817] |
مقالات [9] | اخبار الصحف [3] |
اقسام المدونه
طب وصحه [77] | كمبيوتر وانترنت [25] |
غرائب وطرائف [13] | سفر وسياحه [5] |
البيئه والتنميه [10] | معلومات تهمك [13] |
الهواتف الذكيه [13] | منوعات [19] |
عالم السيارات [8] |
جديد المدونه
ضفدع ينقذ فأرا من الغرق |
الصحة السعودية: إصابة جمل بفيروس كورونا |
تصحيح تقديرات تقرير عن تغير المناخ |
كلية بيولوجية تُعيد الأمل لمرضى القصور الكُلوي |
شرب الماء والشاي الأخضر يساعد على تنظيف الكبد وتنشيطه |
تعرَّف على جزيرة سقطرى اليمن |
التهاب المسالك البولية في الأطفال الأعراض والعلاج |
تويوتا تسحب 33 ألف مركبة لعيب بالمحرك |
معرض ديترويت يكشف عن أكثر من 18 سيارة لأول مرة |
أغذية تؤدي إلى اصفرار الأسنان |
الاكثر مشاهده
توتنهام يتلقى تهديدات من "قاعدة اليمن" |
النرويج ترفض تدمير ترسانة كيمياوي سوريا ... |
رفض السعودية عضوية مجلس الأمن يثير جدلا ... |
عدد الأطفال اللاجئين السوريين يصل إلى ال... |
ممثلو هوليود ونشطاء يدعون لمنع البشير ال... |
اتساع التأييد للرفض السعودي للمقعد الأمم... |
الصين.. احتمالات بوجود إصابات بشرية بإنف... |
أرشيف السجلات
الرئيسية » خارج الدائره » شتاء سوريا.. جوع ومنازل بلا سقوف
9:04 PM | |
عندما يتحول فصل الشتاء من نعمة وخير، إلى نقمة يخشاها الإنسان تكون قد وصلت إلى سوريا، هذا البلد الذي لم يعرف الدفء بالشتاء والبرودة بالصيف منذ أكثر من سنتين ونصف السنة، ما زال يتلمس الخروج من أزمة يبدو أن نهايتها لن تكون قريبة.
في حماة لنقترب أكثر من المعاناة، نقابل "أم خليل" (35 عاما) فتختصر لنا قصة معاناة سوريا بجملة واحدة " نعيش على تبرعات ومساعدات أهل الخير، وفي اليوم الذي لا مساعدات فيه نبقى دون طعام". السيدة التي نزحت وأطفالها الثلاثة من مدينة الرستن بحمص إلى مدينة حماة بعد أن دُمر منزلها وقُتل زوجها وهو يقاتل بصفوف الجيش الحر، تاركاً أطفاله لتُعيلهم والدتهم. وقالت "أم خليل" إنها لم تر مادة الغاز منذ أربعة أشهر، وتقوم بالطهي على الحطب, ولكن اللافت كان شكواها من قدوم فصل الشتاء الذي يحمل معه هموم توفير احتياجات أطفالها ومنزلها الخالي من الأثاث تقريبا، وحين دخلنا منزلها استقبلتنا وهي جالسة مع أطفالها على سجادة واحدة مهترئة، وأطفالها يرتدون ألبسة صيفية رغم الجو البارد في حماة. الشكوى من الشتاء تنتقل إلى "أبو مأمون" (40 عاما) وهو أب لخمسة أولاد أحدهم مقعد من ذوي الاحتياجات الخاصة وآخر مصاب بشلل في قدميه. ويقول إن المساعدات التي تصله لا تكفي لأبنائه المعوقين, وتابع أن متطلبات الشتاء تفوق بثلاثة أضعاف المساعدات التي تصله لتأمين الطعام والمازوت واللباس الشتوي والأدوية لعائلته.
مادة المازوت أصبحت حلماً لدى آلاف السوريين بسبب عدم توفرها أو غلاء سعرها "فاستعملنا بدلا منه الحطب كي لا نموت من البرد". يشرح أبو مأمون معاناته الإضافية مع قدوم "فصل الخير". ولكي يزيد الطين بلة لدى عائلة أبو مأمون، يقول إنه "في سقف منزلي فجوة كبيرة، تسمح بإدخال المطر بكميات كبيرة إلى داخله، قمنا بإغلاقها بلوح خشبي لكنه لم يُقينا المطر الذي تساقط طوال الشتاء الماضي فوق رؤوسنا وأغرق المنزل". ويشرح أحد النشطاء الإغاثيين بالمدينة (عيسى) كيف صعب غلاء المواد التموينية ومستلزمات الشتاء والمازوت، عملية تأمين المساعدات من قبل الهيئات الإغاثية في حماة للنازحين إلى المدينة من مختلف المدن السورية والذي فاق عددهم المليون. ويلخص الناشط المشهد بسوداوية مثيرة، بالقول إن هناك عشرات العائلات في حماة لا يملكون لوازم فصل الشتاء أو الأسقف المنزلية التي تقيهم المطر في منزلهم المؤلف في الغالب من غرفة واحدة. ويطالب داعمي شعب سوريا بزيادة المساعدات بكافة أشكالها للعائلات، وخصوصا لمن لديهم أفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة، والذين يحتاجون رعاية ومستلزمات خاصة لا يستطيعون تحمل تكاليفها الباهظة. المصدر:الجزيره | |
خارج الدائره | مشاهده: 440 | almegtreb :بواسطة الترتيب: 0.0/0 | الفئة :
Tweet |
إقراء ايضاً :
Registration of your site Directorie list from 1PS.BIZ |
Submission from 1PS.BIZ |
مجموع التعليقات: 0 | |
إضافة تعليق