قضايا يمنيه وعربيه
الإثنين, 2025-01-06, 3:13 PM
الرئيسية المدونة التسجيل RSS
أهلاً بك, ضيف
بحث
القرآن الكريم
القنوات الفضائيه
صفحة الاناشيد
متابعه عبر البريد

ادخل بريدك الالكتروني


جدنا على الفيس بوك
تابعنا على تويتر
مشاركه
تصويتنا
قيم موقعي
مجموع الردود: 19
إنشاء موقع مجاناً

إحصائية
Review //yemen-fact.ucoz.com/ on alexa.com




المتواجدون الآن: 1
زوار: 1
مستخدمين: 0
طريقة الدخول
أرشيف السجلات
اعلانات
===================
الرئيسية » خارج الدائره » خطة لتوطين الشيعة بعد تهجير وإبادة عائلات في ريف حلب
10:35 PM
خطة لتوطين الشيعة بعد تهجير وإبادة عائلات في ريف حلب
أكثر من عشرة آلاف مقاتل شيعي في محيط حلب يدعمون النظام السوري
كشفت وثيقة حصلت عليها "العربية" عن أن النظام السوري حشد في جبهات عدة قرب حلب أعداداً كبيرة من المقاتلين اللبنانيين والعراقيين والإيرانيين لتوطين الشيعة بعد تهجير وإبادة العائلات في ريف حلب ومناطق أخرى.
المقاتلون الشيعة بالآلاف
تشير الوثيقة إلى أن هناك 500 إيراني و1500 من مقاتلي حزب الله اللبناني قد احتشدوا في محيط نبل والزهراء، وأن البلدتين ذواتي الأكثرية الشيعية تتحصنان بوجه قوات الجيش الحر بعدد من المسلحين يصل إلى ما فوق 5000 رجل.
أما في الراشدين فيرتفع عدد عناصر حزب الله اللبناني إلى 2000 مقاتل، ويحتشد إلى جانبهم 500 عراقي، إضافة إلى 2000 من قوات تابعة لجيش النظام.

وفي سفيرة يتجمّع 2000 مقاتل من الإيرانيين وحزب الله مجتمعين، إضافة إلى 5000 جندي من النظام، وهذه المنطقة لها أهمية كبيرة، نظراً لوجود مصانع تابعة لوزارة الدفاع السورية، وهناك شبهات أن النظام السوري يجمع فيها مخازن للأسلحة الكيماوية، وكان جيش النظام استعمل هذه الأسلحة في هذه المنطقة ضد مقاتلي الجيش الحر والأهالي.

أما في عفرين فهناك عدد لا يقل عن 1000 مسلح كردي، وبعضهم من خارج سوريا وتابعون لتنظيم حزب العمال الكردستاني. وتؤكد الوثيقة أن هؤلاء المقاتلين بدأوا منذ حين في تقديم دعم عملاني للنظام السوري.
مجازر جماعية

تأتي هذه المعلومات التي حصلت عليها "العربية" بعد انتشار أخبار عن أن النظام السوري يعمل على خطة للتطهير العرقي في مناطق سيطرته. وأكد أكثر من مصدر قريب من الثوار السوريين أن النظام السوري، إضافة إلى تدمير وثائق تسجيل النفوس في بعض المناطق، عمل على إسكان مسلحين وعائلات من شيعة اليمن والعراق وإيران وحتى أفغانستان في القصير وتل كلخ، وفي منازل تركها أهلها من السنة خلال المعارك، وهربوا إلى لبنان أو إلى مناطق يسيطر عليها الثوار السوريون.

لكن ما يزيد قلق المعارضين السوريين مما يحدث في سوريا، هو أن هناك عائلات أجبرت في محيط القصير وتل كلخ على النزوح، ولم يُعرف حتى الآن إلى أين نزحت، وهناك مخاوف إضافية من أنه تمّت إبادة هذه العائلات بمجملها على يد مسلحي النظام ومناصريه.
مشكلة في حلب

يتخوّف الكثيرون من أن النظام السوري الذي يحشد هذه الأرقام من المقاتلين الشيعة في ريف حلب ويستعد لشن معركة لاستعادة المدينة وريفها، ويريد أن يطبّق فيها ما فعله في القصير ومحيطها، وبالتالي سيهجّر الأهالي أو يبيدهم ويحوّل وجه المدينة التاريخية بعملية استيطان واسعة في ريفها تضمن له منطقة سيطرة مؤاتية.

المصدر:العربيه
الفئة : خارج الدائره | مشاهده: 328 | almegtreb :بواسطة الترتيب: 0.0/0

إقراء ايضاً :
  • خطف موظف بسفارة إيران في اليمن
  • الحرس الثوري الإيراني يدرّس طلبة المدارس كيفية إسقاط الطائرات بلا طيار
  • في ظل غياب السلطات : الحراك في الضالع يجمع الزكاة من المحلات التجارية
  • القضاه في اليمن يستأنفون إضرابهم في ثمان محافظات
  • عشرات الضحايا مع انطلاق جمعة الغضب بمصر

  • site promotionRegistration of your site
    Directorie list from 1PS.BIZ
    site promotion - submission
    FREE ADS Directories Galore!
    Blog Directory
    Submission from 1PS.BIZ

    مجموع التعليقات: 0

    إضافة تعليق